قصة لكن جميلة وفيها معانى كبيرة وكثيرة قراتها وحبيت انقلها لكم كما هى كى تبن لكل واحد منا قدر حبة وتضحيتة
اثنين من الشباب تجمعهم قصة حب جميلة ونبيلة يعملان فى معمل تحميض الافلام قصة حبهما يتحاكى بيها الاصحاب والاصدقاء
فى يوم ترك الشاب زجاجة بيها بعض الاحماض وعاد الى بيتة وفى اليوم التالى جاءت حبيبتة الى العمل مبكرا وبدون ان تدرى وقع الحمض على جسمها واصاب عينيها التى كانت جميلة بلون البحر ومليئة بالنضارة والحيوية فحملها الزملاء الى المستشفى وعندما حضر حبيبها وقصوا علية
ماحدث هرول الى المستشفى يسال الاطباء فقالوا لة انها لن ترى الدنيا بعينيها مرة اخرى
فعاد الى العمل وكلما سالة احد الزملاء فى العمل
لا يكترث بالرد علية وانما اخذ يمزق الصور والخطابات وكل شئ كان يجمعهم سويا ويذكرة بمن احب والزملاء فى غاية الدهشة والتعجب مما يفعل
وتركهم وخرج الى لاااااااا رجعة وفى اليوم التالى ذهب الزملاء كى يطمانوا عليها فوجدوها قد شوفيت تماما وعاد اليها بصرها واصبحت عينيها اكثر حيوية ونضارة من زى قبل وعندما سالت عن حبيبها لم يستطيع احد ان يقول ما حدث الا فى اليوم التالى عندما ذهبت للعمل قص عليها الزملاء ما كان من حبيبها فتعجبت لفعلة وكان هناك مكان يلتقيان فيه دائما فذهبت الية ووقفت وقد سمرتها الدهشة فى مكانها تعلمون لماذا
تتذكرون ما فعلة
وموقفة عندما علم انها لن ترى الدنيا بعينيها
راتة وهو يتحسس الارض بعصاة ولا يعلم من القادم ولا يرى من الدنيا شئ تعلمون لماذا لقد تبرع لها بعينية لقد ضحى من اجلها لانة كان السبب ولذللك ترك كل شئ واراد ان يعيش بمفردة هل هناك وفاء للحبيب الى هذة الدرجة
وانا مستنى الردود ازعى حد يفلسع